قال الفنان حسن الرداد، إن كتاب مسلسل “عزمي وأشجان” وضعوا اسما بدئيا للعمل “وزة وبطة” وفي مراحل البروفات وجد صناع العمل أن اسم “عزمي وأشجان” جاذب أكثر للجمهور، بالإضافة إلى التزامن مع “الكوميكس” الشهيرة التي تداولها مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي.
وأضاف “الرداد” أنه حصل على إجازة من التصوير أول يومين في رمضان برفقة زوجته إيمي سمير غانم، ثم واصل التصوير في الأيام التالية، موضحا أن الكوميديان غالبا ليس “جان” بينما “الجان” لا يلعب الأدوار الكوميدية “لكن أنا حسيت إن ربنا ممكن يكون اداني موهبة الإضحاك فممكن أقدمها كشكل من أشكال الخروج عن المألوف، فعملت زنقة ستات وكان مفاجأة للناس لأنه أقرب لكوميديا (الفارس)”.
وتناول الرداد الآراء التي تشير إلى أن “عزمي وأشجان” يشبه فيلم “عصابة حمادة وتوتو”، قائلا إن هناك تيمات درامية يمكن أن تتكرر ولا يعني الأمر أن العمل مسروق، فهناك تيمة الانتقام التي تكررت في أعمال كثيرة مثل “أمير الانتقام” و”أمير الدهاء” و”واحد من الناس” و”حق ميت”، “لكن مش كلهم حاجة واحدة، لكنها تيمة مثلها مثل الهروب اللي اتعملت في 100 ألف فيلم”.
وأوضح أنه بدأ العمل على مشروع مسرحي في وجود أكثر من جهة إنتاج، ومع أكثر من كاتب، إلا أنه انشغل بالعمل في مسلسل “عزمي وأشجان”.
جوو 2 فن – ميريهان حسين ترقص والليثي يغني في سبوع ابن ريهام سعيد