لم تكن يسرا ممثلة عادية وليست فقط موهوبة إنما هي إنسانة وفنانة إستثنائية , هي القلب الكبير الذي يسع كل الاصدقاء هي الملجا الذي نتجه اليه في الحاجة , هي الابتسامة والفرحة والامل والتفاؤل الذي يمدنا بالطاقة بلا حدود , هي الزهرة التي لا تذبل كما يقول أسمها الذي لا يعرفه سوي المقربين “سيفين”
واليوم يحل عيد ميلاد هذه النجمة التي تعد أخر أيقونات الفن الجميل , الشمس التي تشرق علي الفن ليظل له رونقا ولمعانا , فهي التي تحمل في وجهها نورا ربانيا يجعلها دائما مضيئة مزدهرة متالقة
يسرا من القلائل التي لا تحتاج الي لقب يسبق أسمها فيكفيها ويكفينا إنها يسرا فهو كل المعاني والالقاب بالنسبة لنا
كل سنة وإنتي يسرا